منتدى اصحاب ميزو
تعلم كيف تحب رسول الله 507584714
منتدى اصحاب ميزو
تعلم كيف تحب رسول الله 507584714
منتدى اصحاب ميزو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اصحاب ميزو

منتدى اصحاب ميزو احلي اصحاب واحلي اخوات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تعلم كيف تحب رسول الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنوته مهندسه
صديق جديـد
صديق جديـد
avatar


الجنس الجنس : انثى

المزاج المزاج : تعلم كيف تحب رسول الله 4110

المهنة المهنة : تعلم كيف تحب رسول الله Unknow10

تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 20/08/2010

تعلم كيف تحب رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: تعلم كيف تحب رسول الله   تعلم كيف تحب رسول الله I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 12:42 pm

1) نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأن الله تبارك وتعالى الذي خلقنا قد اصطفاه من بين الناس لتأدية هذه الرسالة، فيجب أن تعلم بأن الله اختار خَيْرَ الأخيار؛ لأنه – سبحانه - أعلم بمن يعطيه أمانة الرسالة، وما دام الله اصطفاه من بين الناس لهذه المهمة العظيمة، فنحن أيضًا نصطفي محبته من بين الناس أجمعين.


(2) يرسخ حب رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفوسنا عندما نعلم بأنه أثناء نشر دعوته لاقى الصعاب، وما من باب إلا وطرقه الكفار جاهدين لكي يُثْنُوه عن تبليغ الرسالة، فقد أرادوا فتنته، بإعطائه المال حتى يكون أكثرهم مالاً، وأرادوا فتنته عن طريق تزويجه أجمل نساء العرب، وأرادوا فتنته بأن يجعلوه سيدًا عليهم ففشلوا فشلاً ذريعًا، ثم استخدموا أسلوبًا آخر وهو التعذيب الجسدي والمعنوي، ففي الطائف أمروا صبيانهم وعبيدهم برميه بالحجارة، فرَمَوْه وأَدْمَوا قدمه فسالت منها الدماء، وفي غزوة أحد شقت شفته وسقطت رباعيته، وعندما كان في مكة وضعوا على ظهره رَوَثَ جزور.. فجميع تلك الفتن لم تثنه قِيد أُنْمُلَة عن مواصلة دعوته الربانية، وجميع تلك الفتن واجهها مستعصمًا بالله تعالى ومتوكلاً عليه، وعندما ندرك بأن الرسالة الإسلامية لم تأتنا على طبق من ذهب إنما عانى صاحبها أشد المعاناة الجسدية والنفسية، فأوصلها إلينا كاملة كما أنزلها إليه رب العالمين؛ فلذلك لا يَسَع قلوبنا ونفوسنا إلا أن تقترب مشوقة لمحبة خير خلق الله الصابر المحتسب محمد صلى الله عليه وسلم.


(3) حب رسول الله درجة من درجات حب الله لنا، قال – تعالى - على لسان نبيه الكريم: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّوْنَ اللهَ فَاتَّبِعُوْنِيْ يُحْبِبْكُمُ اللهُ…)(1)، والاتباع مقرون بمحبة المتبوع، وعندما نحب المتبوع (محمدًا صلى الله عليه وسلم)، فإننا ننال بإذن الله تعالى محبة خالق الأكوان رب العالمين، وهذه درجة عظيمة يتمنى أن ينالها كل مسلم.


(4) نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لكمال خُلُقِه، فقد وصفه رب الأرباب قائلاً عنه: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيْم)(2)، فإذا الثناء على عظمة الخُلُق جاء من الخالق لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم، أفلا يكون ذلك تشريفًا لنا أن نَنْهَلَ من محبة صاحب الخلق العظيم محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام.


(5) يجب أن نحب من يُحِبُّنا، ونُقَرِّب قلوبنا ممن يقترب منا، فهو عليه الصلاة والسلام يحبنا حبًّا عظيمًا، فقد سأل الله تعالى أن يخفف عن أمته الصلاة وذلك في حادثة الإسراء والمعراج، وادخر دعوته لأمته لكي يشفع لها يوم القيامة، وما من باب خير إلا ودعانا إليه لنناله، فقد قال عليه الصلاة والسلام: "الجنة مائة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفِرْدَوْسُ أعلى الجنة وأوسطها وفوقه عرش الرحمن، ومنه تتفجر أنهار الجنة، فإذا سألتم الله فاسألوه الفِرْدَوْسَ الأعلى"(3)، ويوم القيامة عندما يرى من أمته من يُعذَّبون فيقول عليه الصلاة والسلام: "أُمَّتي.. أُمَّتي".


لهذا تعتز نفس قائلة: اللهم اشهد أني أُحِبُّكَ وأحب نبيك ورسولك محمدًا صلى الله عليه وسلم.


(6) حبنا له كامن في قلوبنا؛ لأنه جَسَّد حياتنا بالمثل الأعلى، فهو مثلنا الأعلى في التقوى والعبادة، وهو مثلنا الأعلى في المعاملات الاجتماعية من الزوجة إلى الأولاد إلى الأرحام إلى المجتمع الإسلامي، وهو مثلنا الأعلى في الأخلاق الفاضلة، ومثلنا الأعلى في الدعوة إلى الله تعالى، فهو كالنور الذي نهتدي به في طريقنا المظلم.


(7) عندما نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فإننا ننال ثمارًا طيبة، فمحبته كالشجرة المثمرة، فقد أثمرت حب الله تعالى لنا، وأثمرت حب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأثمرت حب الملائكة عليهم السلام، وأثمرت حب الصحابة رضي الله عنهم وأثمرت حب زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهن وأثمرت حب التابعين رحمهم الله، وأثمرت حب جميع المسلمين، فيالَها من محبة جَنَيْنا منها أطيب وأغلى الثمار.


(8) نحبك يا رسول الله؛ لأنك أرشدتنا إلى كيفية اتباع الأسلوب الأمثل للمواقف الثلاثة التي ما من إنسان إلا ويتوقف فيها، وتلك المواقف:


أ - موقفنا في الدنيا. ب - موقفنا في الحياة البرزخية (القبر). جـ – موقفنا في المَحْشر يوم القيامة.


ففي تلك المواقف الثلاثة التي لا بد وأننا سَنَمُرُّ فيها، نحن في أمس الحاجة إلى من يرشدنا إلى طريق النجاة الذي يرضي الله تعالى:


أ ) ففي الدنيا قال لعبد الله بن عمر: "كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"([1])، وقال صلى الله عليه وسلم: "مالي وللدنيا ما أنا في الدنيا إلا كراكب اَسْتَظَلَّ تحت شجرة ثم راح وتركها"[2]، فأوضح لنا عليه الصلاة والسلام أن الدنيا ليست غاية يلهث وراءها المسلم، إنما هي وسيلة لنيل رضا الله تعالى.


ب) وفي القبر أخبر عليه الصلاة والسلام أن هناك منكرًا ونكيرًا، يسألان الإنسان عندما يوضع في القبر، والقبر إما أن يكون روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار، كما أنه حَثَّنا على زيارة القبور قائلاً بأنها تذكرنا بالآخرة، وعندما يخبرنا عليه الصلاة والسلام بما يدور في القبر، فإن قلوبنا تتهيأ للاستعداد لذلك اليوم.


جـ) موقفنا في المحشر يوم القيامة: بَيَّن لنا عليه الصلاة والسلام أن الناس يُحْشَرون حُفاة عُراة غُرْلاً (غير مختونين) على أرض بيضاء، والكل فَزِعٌ، خائف، والناس في اضطراب، ثم أوضح لنا عليه الصلاة والسلام أن الشمس تنزل حتى تصل على ارتفاع ميل، وقد وصف الله ذلك اليوم بأنه بمقدار ألف سنة، وأخبر الصادق المصدوق أن هناك زمرة من المؤمنين يُظِلُّهُم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، منهم الحاكم العادل، والرجل الذي ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه، والمتزاورون في الله والمتحابون في الله تعالى.


فقد جَسَّد لنا عليه الصلاة والسلام تلك المواقف الثلاثة (الدنيا، القبر، المحشر) حتى نكون على بصيرة لاجتيازها مُؤمِّلاً لنا عليه الصلاة والسلام أن ننال الجنة وننجو من النار، ونظرًا لذلك كله، ألا يكون هذا داعيًا لنا بأن نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من والدنا وولدنا والناس أجمعين ؟!


ثانيًا: كيف نغرس حب الرسول
(1) اتخاذه القدوة الأولى للأطفال، وتعميق حبه في نفوسهم.


(2) بأسلوب مناسب لقدرات الأطفال نبين لهم فضل النبي صلى الله عليه وسلم على الأمة الإسلامية.


(3) باستخدام الإثارة المُشَوِّقَة والمُحَبَّبَة للنفوس نَقُصُّ عليهم سيرته العطرة.


(4) نُعَلِّمُهُم الصلاة على النبي (يقولون صلى الله عليه وسلم) عندما يسمعون اسمه عليه الصلاة والسلام.


(5) نُربيهم على السلوكيات التي كان يتمثل بها عليه الصلاة والسلام، كطَلاقَة الوجه والسماحة وإلقاء السلام وحب المساكين وطاعة الوالدين والإنفاق في سبيل الله...


(6) تحفيظهم الأدعية اليومية التي كان يدعو بها عليه الصلاة والسلام، وذلك باستخدام أسلوب التدرج في التعليم، ومن أمثلة أدعيته اليومية، دعاء الاستيقاظ من النوم والدعاء عند الانتهاء من الأكل، ودعاء الخروج من المنزل...


(7) توجيههم ومتابعتهم نحو حفظ أحاديثه الشريفة، وليكن لكل أسبوع حديث واحد على الأقل، وتلك الأحاديث تكون قصيرة ومناسِبة لقدراتهم الذهنية والاستيعابية، ومثال ذلك:


قوله صلى الله عليه وسلم


"أفضل الإيمان الصبر والسماحة"([1])


"مَنْ صَمَتَ نجا"([2])


"أَفْضَلُ العبادة الدُّعاء"([3])


****


ثالثاً: الثمار التي نجنيها من حبه


(1) حب الله لنا:


حب الله لنا ثمرة من أطيب الثمار اليانعة نقتطفها من محبتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّوْنَ اللهَ فَاتَّبِعُوْنِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوْبَكُمْ واللهُ غَفُوْرٌ رَحِيْم)([1]).


يا لها من محبة يتمنى أن يَبْلُغَهَا كل مُوَحِّد لله رب العالمين.


(2) اكتمال الإيمان:


من اكتمال الإيمان حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، والحديث خير دليل على ذلك، والمؤمن يحرص دائمًا على اكتمال الإيمان في نفسه ووجدانه، أفلا يود أن يتوج إيمانه بحب خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ؟!


(3) الارتقاء لمعالي الأخلاق والفضائل:


المُحِبُّ مُولَعٌ بتقليد المحبوب، والله تعالى أرسل إلينا حبيبنا محمدًا صلى الله عليه وسلم لكي ينتشلنا من دياجير الظلام إلى نور الإسلام، وأمرنا بحبه والاقتداء به، وإذا أحببناه أحببنا أعماله التي أضاءت قلوبنا، فها هو متواضعًا، خافضًا الجناح للمؤمنين، صادقًا، موفيًّا بالعهد، محبًّا للفقراء، أمينًا، متسامحًا، حليمًا، منفقًا في سبيل الله، تلك الفضائل يجب أن نتحلى بها؛ لأنها تمثلت في محبوبنا، ومن ثَمَّ يجب أن نترجمها واقعًا من خلال سلوكنا الظاهري ناتجًا من حبنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم.


(4) ارتقاء الجانب الوجداني:


في خِضَمِّ الجاهلية التي تطؤها أرجلنا نجد أن القلب والنفس اكْتَنَفَتْهُما المادية فلهثنا وراء الدنيا، وأسلوب تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم مع الدنيا عَبَّر عنه في حديثه الذي قال فيه: "مالي وللدنيا إلا كراكب اسْتَظَلَّ تحت شجرة ثم قام وتركها"، فهذا مقدار الدنيا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم للآخرة مكانًا كبيرًا في نفسه ووجدانه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: "لو تعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرًا ولضحكتم قليلاً"، وترجم ذلك عمليًّا عندما كان يقوم الليل حتى تتفطر قدماه، وهاهو أحد الصحابة يصف حالة الرسول صلى الله عليه وسلم أثناء الصلاة، فقد قال رضي الله عنه: "كان له أزيز كأزيز المِرْجَل"، والمِرْجَل القدر المملوء بالماء والموضوع فوق النار، فعندما يصل لدرجة الغليان يتحرك الماء بداخله ويُصْدِر صوتًا، فصدر رسول الله يصدر صوتًا تأثرًا بتلاوة القرآن. فحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يجعلنا مرتقين وجدانيًّا وروحيًّا متذكرين حالنا في القبر والآخرة.


(5) حب المسلمين أجمعين:


أثمر حب رسول الله صلى الله عليه وسلم محبتنا لأمهات المؤمنين رضي الله عنهن والصحابة رضي الله عنهم، كما أثمر حب التابعين رحمهم الله وحب جميع المسلمين الذين سبقونا بالإيمان، كما أثمر حب المسلمين الذين يعيشون معنا الآن، قال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنفسه"، وتلك المحبة الأخوية أثمرت التكافل الاجتماعي.. فعلى سبيل المثال مسلمو الكويت يتصدقون لإخوانهم المسلمين في إفريقيا وأفغانستان، فأعانوا إخوانهم مسلمي إفريقيا على توفير المواد الغذائية والقضاء على الجهل ومحاربة الأمية بفتح المدارس والقضاء على الأمراض بفتح المستوصفات، كما أعانوا إخوانهم في أفغانستان بتوفير المال اللازم لهم لشراء السلاح وتوفير الأجهزة الطبية والمستشفيات كمستشفى الفوزان الذي يقوم بإجراء العمليات للجرحى المجاهدين.. فكل ذلك يدعونا للتساؤل.. ما سبب تلك المساعدة ؟! أهناك رابط دنيوي أو مصلحة مادية لا ورب الكعبة.. إنها المحبة التي أمرنا بها الرسول صلى الله عليه وسلم، فأثمرت تلك الثمار اليانعة التي شملت المسلمين بمشارق الأرض ومغاربها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رنيـ الصمت ــن
الادارة
الادارة
رنيـ الصمت ــن


الجنس الجنس : انثى

المزاج المزاج : تعلم كيف تحب رسول الله 110

المهنة المهنة : تعلم كيف تحب رسول الله Collec10

هوايتك هوايتك : تعلم كيف تحب رسول الله Painti10

العمر العمر : 32
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/12/2010
اوسمة العضو اوسمة العضو : تعلم كيف تحب رسول الله Mgk8lpl4xg6m


تعلم كيف تحب رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعلم كيف تحب رسول الله   تعلم كيف تحب رسول الله I_icon_minitimeالخميس فبراير 24, 2011 2:32 pm

تعلم كيف تحب رسول الله Images?q=tbn:ANd9GcRd_lrm5qnXMdPewLEijxjJlm1WGwzisxyBu6EP--enDsUo-daXpQ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عروق جزائرية
مشـرفة
مشـرفة
عروق جزائرية


الجنس الجنس : انثى

المزاج المزاج : تعلم كيف تحب رسول الله 5510

المهنة المهنة : تعلم كيف تحب رسول الله Studen10

هوايتك هوايتك : تعلم كيف تحب رسول الله Sports10

العمر العمر : 28
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/10/2010
اوسمة العضو اوسمة العضو : تعلم كيف تحب رسول الله Ouuoou14


تعلم كيف تحب رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعلم كيف تحب رسول الله   تعلم كيف تحب رسول الله I_icon_minitimeالجمعة مارس 04, 2011 10:52 am

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

روحي فدى الله ورسوله عليه الصلاة والسلام

(4) نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لكمال خُلُقِه، فقد وصفه رب الأرباب قائلاً عنه: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيْم)(2)، فإذا الثناء على عظمة الخُلُق جاء من الخالق لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم، أفلا يكون ذلك تشريفًا لنا أن نَنْهَلَ من محبة صاحب الخلق العظيم محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام.

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعلم كيف تحب رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل الذكر رسول الله
» إليكم هذه الخطة اليومية البسيطة التي لو داومت عليها سوف يؤتى الله بك خيرا بإذن الله
» تعلم كيف تحب الله
» حصري نغمة تفداك عيني يا رسول الله تحفة النغمات الدينية
» هل تعلم لماذا لا ينام الله عز و جل؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اصحاب ميزو  :: االمنتديات العامة :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: